مرر أو انقر للتكبير
معالم السنة النبوية ( 3 مجلد )٠/٥
-
لا توجد تقييمات
٠/٥
-
لا توجد تقييمات
٢٬٤٥٠ ج.م.
معالم السنة النبوية ( 3 مجلد )
معالم السنة النبوية( 3 مجلد )
-تأليف :صالح أحمد الشامى
-الناشر : دار القلم
-نوع الورق : شمواه 2 لون
-نوع التجليد : 3 مجلد فنى == وطبعة أخرى -نوع التجليد: 3 مجلد سلوفان
-المقاس: 17×24 سم
نبذة عن الكتاب :
الهدف من هذا الكتاب هو إيجاد مرجع لكل مسلم -أياً كانت ثقافته- ، يرجع إليه للوقوف على الأحاديث النبوية الشريفة التي توضح له ما يهمه في كل شؤونه ، دينية كانت أم دنيوية.
هذا الكتاب حوى خلاصة (١٤) كتاباً من أمّات كتب السنة النبوية ، وهي :( موطأ مالك ، مسند الإمام أحمد ، الصحيحين ، السنن الأربعة ، السنن الكبرى ، صحيح ابن خزيمة ، صحيح ابن حبّان ، مستدرك الحاكم ، الأحاديث المختارة للمقدسي
مجموع أحاديث هذه الكتب = ( ١١٤١٩٤ ) حديث مع المكرر.
وقد قام الشيخ صالح الشامي -حفظه الله- بجمع وترتيب هذه الأحاديث مع حذف المكرر منها ، فأصبح عددها ( ٢٨٤٣٠ ) حديث ، جاءت موزعة على ستة كتب ، مجموعها (٢٢) مجلدا .
.
ثم رأى أن يقرّب هذه الأحاديث وتكون سهلة التناول ، فجمعها في هذا الكتاب الذي سمّاه بـ معالم السنة النبوية .
وكان منهج اختيار الكتاب يقوم على مطلبين :
١- أن تتضمن كل الأحكام الموجودة في الباب محل البحث.
٢- أن تشتمل على كل المعاني الواردة فيه.
وقد آتت هذه الطريقة أُكلها فتقلّص عدد الأحاديث من ( ٢٨٤٣٠ ) ليصبح ( ٣٩٢١ ) وهو عدد أحاديث هذا الكتاب.
قصد الجامع في هذا الكتاب أن يقتصر على الأحاديث الصحيحة والحسنة، ولم يورد الأحاديث ضعيفة إلا نادراً لأسباب رآها ، مع بيان حكم الحديث عند ذكره ، وكذلك فكل أحاديث الكتاب محكوم عليها ، ما عدا ما ورد في الصحيحين فالعزو إليهما يكفي في تصحيحها.
الكتاب مقسّم إلى عشرة مقاصد ، تحت كل مقصد جملة من الأحاديث، هي :
١- العقيدة.
٢- العلم ومصادره.
٣- العبادات.
٤- أحكام الأسرة.
٥- الحاجات الضرورية.
٦- المعاملات.
٧- الإمامة وشؤون الحكم.
٨- الرقائق والأخلاق والآداب.
٩- التاريخ والسيرة والمناقب.
١٠- الفتن
ترجمة المؤلف :
صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق.
أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي.
تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها.
تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.
عمل مدرسا لدى وزارة التربية والتعليم في محافظة السويداء, ثم نقل إلى بلده دوما واستمر في عمله حتى عام 1980 حيث تقدم بطلب لإحالته على التقاعد. وتم له ذلك.
وفي هذا العام انتقل إلى المملكة العربية السعودية حيث عمل مدرسا في المعاهد التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. واستمر في هذا العمل حتى عام 1998م حيث بلغ السن القانونية التي يسمح بها للعمل.
ثم استقر بعد ذلك في مدينة الرياض.
كان يخطب الجمعة في بلده في المساجد التي لا تتبع في إدارتها إلى الأوقاف, واستمر ذلك لسنوات عديدة.
كان مدرسوه في معهد العلوم الشرعية من علماء دمشق المشار إليهم -يومئذ- , منهم الشيخ عبد الكريم الرفاعي, والشيخ عبد الغني الدقر, والشيخ عبد الوهاب دبس وزيت –الحافظ- , والشيخ عبد الرحمن الزعبي الطيبي, والشيخ أحمد الجباوي, والشيخ خالد انخل, والشيخ نايف العباس, وغيرهم رحمهم الله جميعا.
لم يفكر في يوم من الأيام أن يكون كاتبا, أو أن يعكف على إخراج كتاب, فقد كان في نظر نفسه أقل من ذلك, ولكن الغربة والبعد من الأهل والوطن, والطبيعة الانطوائية له… وأسبابا أخرى جعلته يحس بالفراغ.. وتوفر لديه وقت واسع.. فكان يقطعه بالقراءة, ومتابعة جوانب من العلم كان يرغب في التعرف عليها.
ودعي إلى إلقاء محاضرة عن واحد من بحوث السيرة النبوية.. وكانت موفقة بحمد الله تعالى.. وهذا ما دعاه إلى التفكير في تقديم دراسة للسيرة النبوية على ذلك النمط الذي جرت عليه المحاضرة.. وكانت هذه هي البداية. كان ذلك بعد الخامسة والأربعين من عمره, وصدر الكتاب تحت عنوان “من معين السيرة”.
تلك هي الخطوط العريضة لسيرة متواضعة, دعا إلى كتابها سؤال رآه ولدي المهندس عمار على الشبكة العنكبوتية عن هوية مؤلف كتاب “زوائد السنن على الصحيحين”
أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي.
تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها.
تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.
عمل مدرسا لدى وزارة التربية والتعليم في محافظة السويداء, ثم نقل إلى بلده دوما واستمر في عمله حتى عام 1980 حيث تقدم بطلب لإحالته على التقاعد. وتم له ذلك.
وفي هذا العام انتقل إلى المملكة العربية السعودية حيث عمل مدرسا في المعاهد التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. واستمر في هذا العمل حتى عام 1998م حيث بلغ السن القانونية التي يسمح بها للعمل.
ثم استقر بعد ذلك في مدينة الرياض.
كان يخطب الجمعة في بلده في المساجد التي لا تتبع في إدارتها إلى الأوقاف, واستمر ذلك لسنوات عديدة.
كان مدرسوه في معهد العلوم الشرعية من علماء دمشق المشار إليهم -يومئذ- , منهم الشيخ عبد الكريم الرفاعي, والشيخ عبد الغني الدقر, والشيخ عبد الوهاب دبس وزيت –الحافظ- , والشيخ عبد الرحمن الزعبي الطيبي, والشيخ أحمد الجباوي, والشيخ خالد انخل, والشيخ نايف العباس, وغيرهم رحمهم الله جميعا.
لم يفكر في يوم من الأيام أن يكون كاتبا, أو أن يعكف على إخراج كتاب, فقد كان في نظر نفسه أقل من ذلك, ولكن الغربة والبعد من الأهل والوطن, والطبيعة الانطوائية له… وأسبابا أخرى جعلته يحس بالفراغ.. وتوفر لديه وقت واسع.. فكان يقطعه بالقراءة, ومتابعة جوانب من العلم كان يرغب في التعرف عليها.
ودعي إلى إلقاء محاضرة عن واحد من بحوث السيرة النبوية.. وكانت موفقة بحمد الله تعالى.. وهذا ما دعاه إلى التفكير في تقديم دراسة للسيرة النبوية على ذلك النمط الذي جرت عليه المحاضرة.. وكانت هذه هي البداية. كان ذلك بعد الخامسة والأربعين من عمره, وصدر الكتاب تحت عنوان “من معين السيرة”.
تلك هي الخطوط العريضة لسيرة متواضعة, دعا إلى كتابها سؤال رآه ولدي المهندس عمار على الشبكة العنكبوتية عن هوية مؤلف كتاب “زوائد السنن على الصحيحين”