مرر أو انقر للتكبير
الله - جل جلاله - أنيس المحبين٠/٥
-
لا توجد تقييمات
٠/٥
-
لا توجد تقييمات
٣٥٠ ج.م.
الله - جل جلاله - أنيس المحبين
الله - جل جلاله - أنيس المحبين
المؤلف: عبد الله بن مشبب بن مسفر القحطاني
الناشر : دار الصفوة
الناشر : دار الصفوة
نبذة عن الكتاب :
- أسماء الله الحسنى من الكتاب والسنة
- قصة توحيد في قالب جديد حبِرت بأحرف زاكية لأنفس كاد يقتلها عطش الشوق لربها لترتوي من جماله و تترنم بجلاله؛ و تشدو بعظمته
- أسلوب رائع ولغة معبرة وواضحة..
يحدثنا مؤلف الكتاب عبدالله القحطاني عن أسماء الله الحسنى وصفاته
ويدعم حديثه بالكثير من الآيات والأحاديث والأذكار والأدعية
والقصص وكذلك أبيات الشعر الجميلة الرقيقة
لتلامس معاني أسماء الله الحسنى النفوس
وتترك أثرا يشرح الصدور ويعمر القلوب
فأسماء الله الحسنى كما يقول المؤلف
(هي مفاتيح الفرج مفاتيح السعادة ومن عرفها حق المعرفة لا تفارقه أبدا)..
فلنتقرب إلى الله عز وجل وندعوه بأسمائه الحسنى ونحن نفهم معانيها وندرك أثرها.
كتاب مفيد ممتع أنصح بقراءته..
وجزى الله مؤلفه خير الجزاء..
وأختم باقتباس: ( يا رَبِّ! نَعْلَمُ أَنَّ ثناءنا عليك، وتمجيدنا لك، وإجلالنا لعظمتك،
ولهجنا بذكرك إِنَّما هو نِعمةٌ ومِنةً من مِنَنك علينا جميعًا؛ فأنت الذي هديتنا لذلك،
وأرشدتنا إليه.. وَنَعْلَمُ أَنَّكَ - يَا رَبَّنَا ! - فوق ما يُثني عليك المثنونَ، وفوق ما يحمدك
الحامدون.
فتَقَبَّلْ - يَا الله! - ما أنعمتَ به عليَّ وعلى قارئ هذه الحروف، وتجاوز عن تقصيرنا.
إِلَى اللَّهُ أَهْدِي مِدْحَتِي وَثَنَائِنَا وَقَوْلًا رَضِيًّا لَا يَنِي الدَّهْرَ بَاقِيَا
- أسلوب رائع ولغة معبرة وواضحة..
يحدثنا مؤلف الكتاب عبدالله القحطاني عن أسماء الله الحسنى وصفاته
ويدعم حديثه بالكثير من الآيات والأحاديث والأذكار والأدعية
والقصص وكذلك أبيات الشعر الجميلة الرقيقة
لتلامس معاني أسماء الله الحسنى النفوس
وتترك أثرا يشرح الصدور ويعمر القلوب
فأسماء الله الحسنى كما يقول المؤلف
(هي مفاتيح الفرج مفاتيح السعادة ومن عرفها حق المعرفة لا تفارقه أبدا)..
فلنتقرب إلى الله عز وجل وندعوه بأسمائه الحسنى ونحن نفهم معانيها وندرك أثرها.
كتاب مفيد ممتع أنصح بقراءته..
وجزى الله مؤلفه خير الجزاء..
وأختم باقتباس: ( يا رَبِّ! نَعْلَمُ أَنَّ ثناءنا عليك، وتمجيدنا لك، وإجلالنا لعظمتك،
ولهجنا بذكرك إِنَّما هو نِعمةٌ ومِنةً من مِنَنك علينا جميعًا؛ فأنت الذي هديتنا لذلك،
وأرشدتنا إليه.. وَنَعْلَمُ أَنَّكَ - يَا رَبَّنَا ! - فوق ما يُثني عليك المثنونَ، وفوق ما يحمدك
الحامدون.
فتَقَبَّلْ - يَا الله! - ما أنعمتَ به عليَّ وعلى قارئ هذه الحروف، وتجاوز عن تقصيرنا.
إِلَى اللَّهُ أَهْدِي مِدْحَتِي وَثَنَائِنَا وَقَوْلًا رَضِيًّا لَا يَنِي الدَّهْرَ بَاقِيَا
