مرر أو انقر للتكبير
خصم

فقط ستة أرقام القوى العظمى التي تشكل الكون

٠/٥

-

لا توجد تقييمات

٤٥٠ ج.م.‏٤٧٥ ج.م.‏

فقط ستة أرقام القوى العظمى التي تشكل الكون

فقط ستة أرقام
القوى العظمى التي تشكل الكون

تأليف : د/  مارتن ريس
تقديم :د/ محمد العوضى
الناشر : رواسخ

فقط ستة أرقام
القوى العظمى التي تشكل الكون
هذا الكتاب: 
 يكتسب هذا الكتاب قيمته العلمية ألسباب عدة أولها:
 مكانــة مؤلفــه (مارتــن ريــس) الــذي يعــد أحــد أهــم علمــاء الفيزيــاء والفلــك فــي المملكــة المتحــدة والعالــم.
ثانيـــا: أنـــه يبحـــث فـــي موضـــوع الثوابـــت الكونيـــة أو مـــا يطلـــق عليـــه بـ(المكـــون المعرفـــي)، إذ لا يمكـــن إدراك حصيلـــة فهـــم للمـــادة والطاقـــة وصلتهمـــا بـ(الزمـــكان) دون وجـــود هـــذه الثوابـــت وقـــد حصرهـا المؤلـف فـي (فقـط سـتة أرقـام)، والتـي اعتبرهـا المسـؤولة عـــن صفـــات الكـــون المتناســـبة مـــع نشـــأة الحيـــاة وصالحيتهـــا واســـتمراريتها.
كما يطرح الكتاب األسئلة المحيرة ويجيب عليها...
فمـــن أيـــن جـــاءت تلـــك القوانيـــن بمعنـــى مـــن الـــذي وضـــع نوتـــة الوجـــود؟
مـاذا نسـتنتج مـن أن هـذه الثوابـت السـتة لا يتوقـف وجـود بعضهـا علـــى البعـــض الآخر، لكنهـــا فـــي الوقـــت ذاتـــه يتناســـب كل قانـــون منهــا مــع بقيــة الثوابــت؟
من الذي يشغل هذه (الأرقام) والقوانين والثوابت ويمسكها؟ ومـن أيـن اكتسـبت الدقـة والمعياريـة التـي لـو تغيـرت تغيـرا طفيفـا لمـــا كان لهـــذا النظـــام المدهـــش بنجومـــه ومجراتـــه أن يكـــون أو يســتمر؟
ثم كيف نفهم ظهور الحياة من مركبات غازية لا ملامح لها و لا حياة؟
و أيضا ... لماذا وجدت تلك القوانين الستة تحديدا دون سواها من القوانين؟
يجيـب مارتـن ريـس فـي الفصـل الأخير مصـدر تلـك القوانيـن بثلاثة احتمالات: إمـا أن يكـون وراءهـا المصمـم الذكـي (العنايـة الإلهية)، وإمـا (الصدفـة)، وإمـا فرضيـة (الأكوان المتعـددة).
ثالثـا: كمـا يزيـد مـن أهميـة هـذا الكتـاب وجدليتـه أن مؤلفـه وهـو العالـم المرمـوق لا يمكـن اعتبـاره مـن فئـة المؤمنيــن بــأي حــال،
فهــو لا يعتنــق أي قناعــات دينيــة، كمــا صــرح فــي مقابلــة صحيفــة الجارديــان 6 إبريــل 2011 مـع إيـان سـامبل ورغـم ذلـك لـم يسـتطع أن يتجاهـل قـوة أدلـة أهـل الإيمان عـن نشـأة الكــون.
لهـذه الأسباب وغيرهـا... و لأسلوب المؤلـف المبسـط فـي الطـرح، قررنـا ترجمـة الكتـاب وطرحـه بيـن أيـدي الباحثيـن عـن الحقيقـة ومحبـي المعرفـة العميقـة لعلـه أن يكـون إضافـة جـادة لفهـم أسـرار الكـون.

منتجات مشابهة

شاهد جميع المنتجات

خصم

الإســلام الليبرالـيّ

٠/٥

لا توجد تقييمات

١٢٠ ج.م.‏١٣٢ ج.م.‏

أزمة الهوية والثورة على الدولة

٠/٥

لا توجد تقييمات

٢٢٠ ج.م.‏

أصول التربية الإسلامية

٠/٥

لا توجد تقييمات

٥٠٠ ج.م.‏